عدي التميمي
بطل في ال22 من العمر يربك العدو بينيرانه ويطارده حتى الرمق الاخير بعمليتين نوعيتين ويترك وصية ممهورة باسمه الذي يسجل في سجل الخلود
عدي التميمي بطل من بلادي ومدرسة للمقاومة سيكون رمزا وقدوة وانموذجا لكل شباب فلسطين
عدي التميمي بك وبامثالك تتحرر فلسطين فامضِ الى جنات النعيم ولتهنىء فلسطين بك فالمشهد سيتكرر من البحر الى النهر مادام هناك محتل غاصب
